شارع التحرير الدقي
Mon – Fri: 8:30 am – 5:00 pm, Sat – Sun: Closed

احجز موعدك الأن

برجاء ملأ البيانات و سوف نتواصل معك في أقرب وقت

  • شارع التحرير الدقي
  • الاحد 10 مساء الى 12 صباحا
  • 01000960047

د. أحمد الشربيني – خبرة عميقة في علاج أمراض الشرايين التاجية بالقسطرة التداخلية

تُعد الشرايين التاجية المسؤولة الأساسية عن تغذية عضلة القلب بالدم الغني بالأكسجين، وأي انسداد أو تضييق فيها قد يؤدي إلى الذبحة الصدرية أو الجلطة القلبية. هنا تأتي أهمية دور استشاري قسطرة القلب للشرايين التاجية في التشخيص الدقيق والتدخل العلاجي السريع.

الدكتور أحمد الشربيني، أستاذ أمراض القلب والقسطرة القلبية، يتمتع بخبرة تزيد عن 25 عامًا في علاج أمراض الشرايين التاجية باستخدام أحدث تقنيات القسطرة التداخلية وتركيب الدعامات الدوائية والذكية بأعلى معدلات الأمان والدقة.


ما هي قسطرة الشرايين التاجية؟

قسطرة الشرايين التاجية هي إجراء طبي تداخلي يُستخدم لتشخيص وعلاج انسداد أو تضييق الشرايين التي تغذي القلب. يتم إدخال أنبوب رفيع (قسطرة) عبر الشريان الفخذي أو الرسغي وتوجيهه إلى القلب باستخدام الأشعة، ومن ثم يتم حقن صبغة لرؤية تدفق الدم وتحديد أماكن الانسداد.


الحالات التي تستدعي قسطرة الشرايين التاجية:

  • ألم في الصدر (ذبحة صدرية)

  • ضيق في التنفس عند بذل مجهود

  • جلطات قلبية سابقة أو حالية

  • اضطرابات في تخطيط القلب (ECG)

  • فحوصات قلبية غير طبيعية (مثل الموجات الصوتية أو المجهود)


خطوات العلاج بالقسطرة التداخلية

  1. تشخيص الحالة باستخدام القسطرة القلبية.

  2. فتح الشرايين الضيقة أو المسدودة بالبالون.

  3. تركيب دعامة دوائية لمنع الانسداد مجددًا.

  4. متابعة دقيقة بعد العملية لضمان الشفاء الكامل.


مميزات القسطرة التاجية مع د. أحمد الشربيني

  • ✔️ خبرة متقدمة في إجراء آلاف العمليات بنجاح

  • ✔️ استخدام دعامات حديثة ومتطورة

  • ✔️ وقت تعافٍ قصير ومخاطر أقل من الجراحة

  • ✔️ تشخيص دقيق وتقييم شامل لحالة القلب

  • ✔️ رعاية شخصية وإنسانية لكل مريض

الأسئلة الشائعة عن علاج أمراض الشرايين التاجية بالقسطرة التداخلية

هل قسطرة القلب مؤلمة؟

الإجراء نفسه غير مؤلم، حيث يتم تحت تأثير مخدر موضعي. قد يشعر المريض بانزعاج بسيط أثناء إدخال القسطرة، لكنه غير مؤلم.

عادةً ما تستغرق بين 30 إلى 60 دقيقة، ويمكن للمريض العودة إلى المنزل في نفس اليوم أو بعد الملاحظة لعدة ساعات.

 

نعم، بعد فترة راحة قصيرة واتباع تعليمات الطبيب، يمكن للمريض العودة إلى حياته الطبيعية تدريجيًا.

القسطرة هي وسيلة للوصول إلى الشرايين وتشخيص الانسداد، أما الدعامة فهي أداة تُركّب داخل الشريان لإبقائه مفتوحًا بعد توسيعه.

لا، يتم إجراؤها تحت تخدير موضعي، مع مراقبة دقيقة لحالة المريض طوال الإجراء.